ربما قد لا يلتفت البعض إلى موضوع العلاقات بين الحيوانات، إذ يتفاجؤون من مشهد يظهر حيرة القطة الأم في إحصاء عدد صغارها مثلاً.
أو يضحكون عند مشاهدة جروَان يتنافسان للحصول على مكان أوسع وأكثر دفئاً أثناء النوم.
ومن مندور آخر، فهناك حقيقة لا يمكن أن ينكرها أحد وهي أنه مهما تكبدنا من تعب في تربية أبنائنا، إلا أننا لا نمل أبداً من هذا الدور العظيم، بل إننا نقوم بهذا الدور بحب وشعور بالمسؤولية!
يُقال أن الطفل يكون عبارة عن وردة في حديقة الحياة، ولكي تفهم هذه المقولة بشكل كامل، تحتاج أن تكون أب أو أم.
النظرية السابقة لا تنطبق على البشر فقط، فالحيوانات أيضاً تنطبق عليها نفس النظرية.
فلقد أحضرنا لكم اليوم صوراً لبعض الحيوانات التي ربما تكون غير مستعدة لتحمل أعباء الأبوة أو الأمومة، لكنها بالتأكيد مواقف مضحكة.
ونتمنى أن يُرزق الجميع بالأطفال ويمروا معهم بهذه المواقف السعيدة!
1. لا أعتقد أن هذه الأم ستستطيع التعامل مع الأمر بدون مساعدة!
2. ليس عليك سوي الحصول علي جرو لتبدأ سلسلة من المواقف الطريفة!
3. وكأن كلبتي تقول “يبدو أنني لن أنم مرة آخرى”!
4. وكأنها تقول: لقد أنجبت جراء صغار. ماذا أفعل الآن؟
5. لا يجب عليك معرفة لغة القطط لكي تفهم شعورها
6. وكأنهم يلتقطون صورة جماعية لطفلهم قبل ذهابه لأول يوم دراسي!
7. منذ عدة سنوات، قمت بأخذ قطة ضالة حامل وأنجبت 8 قطط، أستطيع فهم تلك النظرة جيداً!
8. الصغار بعمر 3 أسابيع فقط واعتقد أن حجمهم فاق حجم الأم!
9. وكأنها تقول “لقد أصبح لدي كلاب صغيرة، وهذه هي حياتي الآن”!
10. تعريف الأبوّة في صورة
11. حتى هذه الفأرة يبدو أنها استسلمت للنوم أخيراً!
12. الأبوة مرهقة للغاية، أليس كذلك؟!
13. الأمومة تعني ألم الظهر في بعض الأحيان، وهذا دليل بسيط!
14. أنجبت كلاب صغيرة لكن يبدو أنها غير راضية عن ذلك بسبب الإرهاق الذي سببوه لها!
15. قطتي مثقلة تماماً بواجبات الأمومة، فليساعدها أحد!
16. وكأنها تطلب مني الاعتناء بصغيرها حتى تستطيع الحصول على الراحة!
17. سعيدة كوني أم، لكنني أريد النوم حقاً!
18. تلك اللحظة التي تدرك فيها أنك تعيش مع 6 قطط!
19. نعجتي تبدو سعيدة في وظيفتها كأم
20. هل من مساعدة! رجاء فليساعدها أحدكم!
21. أتمنى لهذين الأبوين أن يستطيعا الوفاء باحتياجات جميع أبنائهم!
ومما يجدر ذكره أن هذه المواقف ليست حكراً على الحيوانات الأليفة فقط، فقد تحدث لدى الأسود أو النمور والذئاب…
المصدر: عرب ميز