تتكرر لقطات الكاميرا التي تتسبب في إرباك الدماغ لدى البعض، وتتطلب التركيز ملياً في محاولة لفهم ما يدور أمامنا.
حيث تقوم مستقبلات حس الرؤية في العين باستقبال الصورة، ثم تنتقل إلى الدماغ الذي يقوم بتفسيرها.
ويعود السبب في التفسير الخاطئ غالباً إلى زاوية التصوير أو الإضاءة أو المكان…
ولقد أحضرنا اليوم بعضاً من الصور التي ستربك دماغك حتماً، انظر وتمعّن:
1- إذا نظرت إلى أرضية هذا المكان فقد تعتقد أن هذا الشخص قام برش البوشار على الأرض، لكنه جليد عادي.
الشيء الذي تسبب في هذا الخداع هو أن صاحبنا هذا يمسك بالبوشار في يديه!
2- يمكن لهذه السيدة أن تختفي بسهولة على هذا السلم المتحرك لأن ملابسها تشبه تماماً شكل السلم وحتى لونه.
3- هذا الشرطي ليس عملاقاً بالتأكيد، لكنه يقف على مكان مرتفع وتسببت زاوية التصوير في هذا الخداع البصري!
4- توقع صاحبنا أن هذه الأبواب متسخة في هذا الحمام العمومي.
لكنه عندما اقترب اكتشف أن المصمم اختار هذا الشكل عن قصد وكأن المكان يحتاج إلى المزيد من السوء!
5- بالتأكيد لا يوجد كلب بهذه الهيئة ويقرأ كتاباً أيضاً! لكن زاوية التقاط الصورة أظهرته بهذا الشكل المضحك!
6- قد تظن أن هذا الطفل مولود بشعر مطرب عالمي، لكنه في الحقيقة شعر الشخص الموجود خلفه وزاوية التصوير خدعتنا!
7- أنا أيضاً توقعت أن هذا المبنى رفيع لهذه الدرجة وكأنه مجرد حائط لا غير، لكنه مجرد خداع بصري بسبب زاوية التصوير.
8- وهذه القطة جلست في المكان الخاطئ فلم يفوت صاحبها فرصة تصويرها!
9- هذا المبنى ليس مائلاً بالتأكيد، لكن الأرض هي المائلة لكن تم ضبط زاوية الصورة لتظهر وكأن المبنى هو المائل!
10- إذا كنت تعتقد أن هذه هي أضخم قطة في العالم، فأنصحك بالتمهل قليلاً حيث إنها قطة عادية تجلس على غطاء من نفس لون فروها!
11- استغل أحدهم قدراته الفنية لعمل هذا الوهم البصري.
12- انسكبت بعض القهوة وتركت شكلاً يبدو وكأنه شكل حيوان الكسلان، أليس كذلك؟
13- قد تظن أن هذه صورة لأرفف على الحائط، لكنها صورة علوية لسلّم في إحدى البنايات
14- دعوني أخبركم أن هذه الصورة قد أصابتني بالضحك بسبب توقعي أن أقدام هذا الأب كما رأيت من الوهلة الأولى!
هل لديك صور لمشاهد ومواقف مشابهة ؟ شاركنا إياها في قسم التعليقات.
المصدر: عرب ميز
