“الانفجارات التعاطفية” ..حدوث انفجار “رباعي” معقّد ونادر في الشمس
أبلغ علماء الفلك عن ظاهرة نادرة تم تسجيلها على الشمس، حيث حدثت أربعة انفجارات في وقت واحد على سطح الشمس.
كانت مصادر الانبعاثات عبارة عن ثلاث بقع شمسية وخيوط مغناطيسية، “حلقة” من البلازما.
لقد انفجرت في غضون دقائق على مسافة مئات الآلاف من الكيلومترات من بعضها بعضا. وتم تصنيف قوتها الإجمالية على أنها M3.4.
وتسمى مثل هذه الأحداث “الانفجارات التعاطفية”، حيث تتوهج أزواج من البقع الشمسية في ذات الوقت، حتى لو كانت بعيدة بعضها عن بعض.
في السابق، كان العلماء ينسبون ذلك إلى مجرد الصدفة. لكن دراسة أجريت عام 2002، أظهرت أن البقع الشمسية مترابطة بواسطة حلقات مغناطيسية في الإكليل الشمسي. وعندما يحدث انفجار في إحداها، يحدث تفاعل متسلسل في الأخرى.
وقال العلماء إن التوهجات التي حدثت في 23 أبريل، تبيّن أنها كانت “رباعية معقدة” غطت المنطقة المواجهة للأرض بالكامل تقريبًا.
في السابق، وقعت أحداث مماثلة في عام 2010، وفقًا لتقارير بوابة SpaceWeather.
أبلغ علماء الفلك عن ظاهرة نادرة تم تسجيلها على الشمس ليلة 23 أبريل/نيسان، حيث حدثت أربعة انفجارات في وقت واحد على سطح الشمس. ومن الممكن أن تتسبب الانبعاثات في حدوث عاصفة مغناطيسية على الأرض في الأيام المقبلة.
كانت مصادر الانبعاثات عبارة عن ثلاث بقع شمسية وخيوط مغناطيسية، “حلقة” من البلازما. لقد انفجرت في غضون دقائق على مسافة مئات الآلاف من الكيلومترات من بعضها بعضا. وتم تصنيف قوتها الإجمالية على أنها M3.4.
تسمى مثل هذه الأحداث “الانفجارات التعاطفية”، حيث تتوهج أزواج من البقع الشمسية في ذات الوقت، حتى لو كانت بعيدة بعضها عن بعض.
في السابق، كان العلماء ينسبون ذلك إلى مجرد الصدفة. لكن دراسة أجريت عام 2002، أظهرت أن البقع الشمسية مترابطة بواسطة حلقات مغناطيسية في الإكليل الشمسي. وعندما يحدث انفجار في إحداها، يحدث تفاعل متسلسل في الأخرى.
وقال العلماء إن التوهجات التي حدثت في 23 أبريل، تبيّن أنها كانت “رباعية معقدة” غطت المنطقة المواجهة للأرض بالكامل تقريبًا. في السابق، وقعت أحداث مماثلة في عام 2010، وفقًا لتقارير بوابة SpaceWeathe